وإن سألوك عن الشوق…فقل: هو قلبٌ أرهقه الانتظار حتى تشقق،قلبٌ هشٌّ كزجاجٍ رقيق،خدشته قسوة الفقد،وخفق حتى تكسّر النبض
وإن سألوك عن الشوق…فقل: هو قلبٌ أرهقه الانتظار حتى تشقق،قلبٌ هشٌّ كزجاجٍ رقيق،خدشته قسوة
كانت تمشي في الطريق كظلٍ فقد ملامح جسده، تتأرجح كصفحة ورق هشة في مهبّ
الفصل ٢٤لم يسبق لامرأةٍ أن أوصلته إلى هذا الحد…إلى أن يختنق قلبه قبل أن
وإن سألوك عن الشوق…فقل: هو قلبٌ أرهقه الانتظار حتى تشقق،قلبٌ هشٌّ كزجاجٍ رقيق،خدشته قسوة الفقد،وخفق حتى تكسّر النبض في ضلوعه،وحنّ حتى انسكبت روحه من فرط الحنين،ثم ألقته الدنيا في مهبّ
وإن سألوك عن الشوق…فقل: هو قلبٌ أرهقه الانتظار حتى تشقق،قلبٌ هشٌّ كزجاجٍ رقيق،خدشته قسوة الفقد،وخفق حتى تكسّر النبض في ضلوعه،وحنّ حتى انسكبت روحه من فرط الحنين،ثم ألقته الدنيا في مهبّ
الأفضل هذا الإسبوع
الفصل ٢٠لو أنّ الفُراق
الفصل التاسع عشر“قلبُ المرأةِ…كزهرةٍ
الأكثر تعليقا مؤخرا
وإن سألوك عن الشوق…فقل: هو قلبٌ أرهقه الانتظار حتى تشقق،قلبٌ هشٌّ كزجاجٍ رقيق،خدشته قسوة الفقد،وخفق حتى تكسّر النبض في ضلوعه،وحنّ
هو، وبكل اختصار ،شيطان وقح ،
لا شيء يبقى كما هو في
في هذه الحياه يولد البعض وفي
المقالات الأكثر قراءة الآن
ناار هدنه(الفصل الخامس والعشرون) (سارة أحمد)
كانت تمشي في الطريق كظلٍ فقد ملامح جسده، تتأرجح كصفحة ورق هشة في مهبّ ريحٍ عاطفية لا ترحم، كوردةٍ جفّ ماؤها قبل أن تتفتح. في عينيها انطفأ ضوء الطريق، وأطبق الشفق على الأفق ككفّ غريب يغلق نافذة الحلم. كانت حلمًا شفيفًا هشّمته نظرات راحلة، وطفلةً ضئيلة كحجم موجة، أحاط بها الغرق من كل صوب، ولم […]ناار هدنه (الفصل السادس والعشرون) (سارة أحمد)
وإن سألوك عن الشوق…فقل: هو قلبٌ أرهقه الانتظار حتى تشقق،قلبٌ هشٌّ كزجاجٍ رقيق،خدشته قسوة الفقد،وخفق حتى تكسّر النبض في ضلوعه،وحنّ حتى انسكبت روحه من فرط الحنين،ثم ألقته الدنيا في مهبّ الريح،فلم يجد في العراء سوى الصبر،يربت على جراحه بيدٍ مرتعشة. الشوق…؟هو نارٌ باردة؛تحرقك ببطء،وتدفنك تحت رمادها دون أن تميت.هو غصّة لا تذوب،ولوعة لها لسانان؛لسانٌ يلهج […]ناار وهدنه (الفصل الرابع وعشرون) (سارة أحمد)
الفصل ٢٤لم يسبق لامرأةٍ أن أوصلته إلى هذا الحد…إلى أن يختنق قلبه قبل أن يختنق عنقه.لم يكن يعرف من قبلها طعم الانكسار بين يدي أنثى.لم يعرف امرأةً تنزع عنه سلاحه، وتغلق عليه بوابات مملكته، ثم تتوغل في روحه كأنها السلطانة وهو الأسير. خلعت عنه كل أقنعته…وأبقت وجهه عاريًا أمام نفسه.ذاق معها النار…ذاب فيها حتى الاحتراق. […]